اعلان بالهيدر

الاعتداءات على الأقصى .. تسلسل زمني












ملف كامل
الاعتداءات على الأقصى .. تسلسل زمني






هذا سرد تأريخي لأبرز الانتهاكات اليهودية التي تتخذ طابع التدنيس لحرمة المسجد الأقصى المبارك ، وتتم غالبا تحت مسمى "الزيارة". ويبين هذا السرد التسلسلي أسلوب التدرج الذي يتبعه اليهود في الهيمنة وفرض السيادة على البيت المقدس ، كما يوضح التوافق- غير المعلن أحيانا- على تحقيق هذا الهدف ، بين حكومة الاحتلال الصهيوني من جهة ، والجماعات اليهودية المتطرفة التي لا تتورع عن الإفصاح عن مساعيها في استباحة المسجد الأقصى المبارك، وإقامة "هيكل" على حسابه ، من جهة أخرى .
...........

في
7/6/1967م- قام الجنرال الصهيوني موردخاي جور باقتحام المسجد الأقصى المبارك في اليوم الثالث من بداية الحرب ، ثم دخل جنوده ، ورفعوا العلم الصهيوني على قبة الصخرة القائمة في قلبه ، وحرقوا المصاحف ، ومنعوا المصلين من الصلاة فيه ، وصادروا مفاتيح أبوابه ، وأغلقوه على مدى أسبوع كامل منعوا خلاله الصلاة والأذان . ثم أعادوا مفاتيح الأبواب باستثناء مفتاح باب المغاربة إلى إدارة الأوقاف الإسلامية المسئولة عن إدارة شئون المسجد الداخلية . ولا يزالون حتى اليوم يرفضون إعادته ويتخذونه بوابة لإدخال من يشاءون من اليهود والمتطرفين إلى المسجد ، بدون إذن الأوقاف . كما تم الاستيلاء على حائط البراق، وتحويله إلى مزار لليهود بينما منع المسلمون من دخوله .



.

وفي 15/6/1967م –قام شلومو جورن – الحاخام الأكبر للجيش الصهيوني- بإقامة "صلاة" يهودية داخل المسجد الأقصى المبارك ، في خمسين من أتباعه ، قائلا إن : "بعض أقسام منطقة "الحرم" ليست من أقسام "جبل الهيكل" ، ولذلك فإن تحريم الشريعة اليهودية لا يشمل تلك المناطق" ، ويقول إنه توصل إلى تلك النتائج بعد قياسات وشهادات تستند إلى علم الحفريات .




وفي
10/9/1967م – اعلنت وزارة الحرب الصهيونية أن إدارة الوقف الإسلامي تستطيع أن تجمع رسوم زيارة للمصليات داخل المسجد الأقصى فقط ، دون ساحاته .





وفي
1974م – عثرت شرطة الاحتلال على وثائق ومخططات تشرح كيفية نسف قبة الصخرة ، الواقعة في قلب المسجد الأقصى المبارك، داخل منزل الصهيوني "يوئيل لرنر" من "المدرسة الثانوية الدينية" .









وفي
28/1/1976م- اصدرت المحكمة المركزية الصهيونية حكما يؤكد حق اليهود في "الصلاة" في الساحات الواقعة داخل المسجد الأقصى .



وفي
14/8/1979م - حاولت جماعة "جرشون سلمون" المتطرفة اقتحام المسجد ، إلا أن أهل القدس تصدوا لها وأفشلوا المحاولة . وعمل المتطرف "مائير كهانا" وجماعته على تكرار المحاولة بدعم من قوات كبيرة من الشرطة ، إلا أن أكثر من عشرين ألف فلسطيني تصدوا لهم وخاضوا مع الجنود مواجهات ضارية سقط خلالها العشرات من الجرحى .
---------



---------
وفي
13/1/1981م - اقتحم أفراد حركة أمناء الهيكل المسجد الأقصى المبارك يرافقهم الحاخام "موشى شيغل" وبعض قادة حركة هاتحيا، وأرادوا الصلاة وهم يرفعون علم دولة الكيان الغاصب ويحملون نسخ التوراة المحرفة .








وفي
7/5/1981م – حاول 25 يهوديا متطرفا الدخول إلى ساحات المسجد الأقصى المبارك ، ولكن حراس المسجد منعوهم . وتجمع المتطرفون خارج باب المغاربة حيث قاموا بإثارة الضجيج والصياح ثم قاموا بـ “الصلاة” هناك .





وفي
2/3/1982م –حاولت مجموعة مسلحة متطرفة اقتحام المسجد الأقصى .




وفي
11/4/1982م – اقتحم الجندي الصهيوني "هاري جولدمان" المسجد الأقصى ويصل إلى قبة الصخرة في وسط المسجد ، ويقتل اثنين من المصلين ، ويجرح أكثر من 60 آخرين ، والولايات المتحدة تعرقل قرارا في مجلس الأمن يدين الجريمة .




وفي
11/3/1983م – قام حراس المسجد الأقصى يحبطون محاولة لاقتحام المسجد بالقوة من جهته الجنوبية على يد متطرفين يهود مسلحين أرادوا احتلال الجامع القبلي وقبة الصخرة (المبنيان الرئيسيان في المسجد الأقصى) وإقامة مركز للدراسات "الدينية" .







وفي
16/4/1983م – اعتزمت جماعة ما يسمى "بأمناء جبل الهيكل" في منشورات ألصقتها على الجدران دخول المسجد الأقصى لتأدية ما يسمى "صلاة عيد الاستقلال" .
------



وفي
13/5/1983م - متطرفون من جماعة "أمناء جبل الهيكل" يؤدون "الصلاة" أمام باب المغاربة أحد أبواب المسجد الأقصى المبارك ، بناء على قرار من محكمة العدل العليا الصهيونية .



وفي
26/1/1984م - تسلق اثنان من عصابة "لفتا" الصهيونية سور القدس المتحد مع سور المسجد الأقصى ، وبحوزتهما كميات كبيرة من المتفجرات والقنابل اليدوية ، بهدف نسف قبة الصخرة- الواقعة في قلب المسجد الأقصى- . وقد ضبطهم حراس المسجد قبل لحظات من تنفيذ جريمتهم ، وألقت الشرطة الصهيونية القبض عليهم، وتبين من التحقيقات لاحقا أن لأفراد هذه العصابة علاقات بمجموعات مسيحية متطرفة من الولايات المتحدة تدعم الفكر الصهيوني- اليهودي .
--------



وفي

23/4/1984م –قام أفراد حرس الحدود الصهاينة الذين جيء بهم لتشديد الحراسة ومنع اعتداءات المتطرفين اليهود على المسجد الأقصى يجوبون المسجد ، وهم يحملون السلاح في أوقات الصلاة وغيرها ، ويقومون بتصرفات لا تتناسب وقدسية المسجد الأقصى كمكان عبادة .




4/8/1986م - عقد عدد من الحاخامات اجتماعا خاصا قرروا فيه بصورة نهائية السماح لليهود بأداء الطقوس في المسجد الأقصى كما قرروا إنشاء معبد يهودي في جزء من ساحاته الداخلية .





وفي
17/10/1989م – قامت جماعة أمناء "الهيكل" اليهودية بوضع حجر الأساس لبناء "الهيكل" الثالث قرب أحد أبواب المسجد الأقصى المبارك





وفي
8/10/1990م –محاولة لاقتحام المسجد الأقصى من قبل جماعة ما يسمى بأمناء "الهيكل" لوضع حجر أساس "للهيكل" المزعوم ، ثم ارتكاب مذبحة الأقصى الأولى على يد قوات الاحتلال ضد المحتجين على ذلك الاقتحام من المسلمين ، مما أدى إلى استشهاد 34 مسلما وجرح 115 آخرين .




وفي
8/12/1990م - أدخلت الشرطة الصهيونية عشرة متطرفين من أعضاء حركة "كاخ" العنصرية إلى المسجد الأقصى حيث قاموا باستعراض استفزازي ورددوا شعارات مسيئة للعرب والمسلمين .
--------





وفي
27/7/1996م – اقتحم مجموعة من الجماعة المسماة "أمناء الهيكل" للمسجد الأقصى وتجولوا فيه بحراسة الجيش، ثم تكررت تلك الانتهاكات إلى يومنا هذا بأعداد تتراوح بين العشرة والعشرين .




وفي
24/9/1996م – اليهود يفتتحون نفقا تحت الجدار الغربي للمسجد الأقصى وعلى امتداده ، واندلاع انتفاضة الغضب ، ثم مذبحة الأقصى الثانية، حيث استشهد 62 فلسطينيا وجرح 1600 آخرين.



وفي
26/8/1998م – قام جنود الاحتلال بإنتهاك حرمة المسجد الأقصى المبارك ويعتدون بالضرب المبرح على أحد المصلين داخل ساحات المسجد ، والاحتلال يرفض إبعاد جنوده ويهدد باقتحام الجامع القبلي – الجامع الرئيسي داخل المسجد الأقصى المبارك .



وفي
3/10/1999م - رئيس الوزراء الصهيوني "ايهود باراك" يفتتح ساحة جنوب المسجد الأقصى المبارك ليقوم المتطرفون اليهود بأداء الطقوس "الدينية" فيها ، وكذلك افتتح مدرجا يقود إلى البابين الثلاثي والمزدوج .



وفي
14/7/2000م - ايهود اولمرت "رئيس بلدية القدس" يدعو اليهود إلي فرض حقهم والسماح لهم بـ “الصلاة” في المسجد الأقصى المبارك .
وفي



وفي
19/9/2000م -رفض ايهود باراك رئيس الحكومة الصهيونية أية سيادة إسلامية على المسجد الأقصى ! (ياحلاوتنا)
وفي




وفي
28/9/2000م – تدنيس مجرم الحرب "ارئيل شارون" المسجد الأقصى بتجواله في ساحاته الداخلية برفقة 3000 من جنود الاحتلال، ولمدة 45 دقيقة، ومحاولته دخول مواضع الصلاة الرئيسية داخل المسجد المبارك .






29/9/2000م – جنود الاحتلال يقتحمون المسجد الأقصى ، ويقتلون ويصيبون عددا من المصلين عقب صلاة الجمعة في مذبحة الأقصى الثالثة ، مما أدى إلى اندلاع انتفاضة الأقصى في عموم الأراضي الفلسطينية .



وفي



10/4/2001م - الرئيس الصهيوني "موشيه كتساف" يصرح بأنه يتوجب تقسيم الأقصى بين اليهود والمسلمين ، مثلما تم تقسيم المسجد الإبراهيمي في الخليل




وفي
30/9/2002م – الرئيس الأمريكي جورج بوش الابن يوقع على قانون يلزم الإدارة الأمريكية باعتبار مدينة القدس عاصمة لدولة الكيان الصهيوني.




4/10/2002م - قوات الاحتلال تقتحم المسجد الأقصى وتعتدي على المصلين الذين تظاهروا على القانون الأمريكي المتعلق بالقدس والذي صدر مؤخرا .





وفي
13/5/2003م – اعتقال الشيخ رائد صلاح –شيخ الأقصى- بعد أن كشف عن إحباط محاولة يهودية لاقتحام المصلى المرواني الذي هو جزء من المسجد الأقصى المبارك في شهر رمضان المبارك عبر فتح بوابة (مغلقة يعتقد أنها المعروفة بالباب الثلاثي) في الحائط الجنوبي للمسجد الأقصى.



وفي


22/7/2003م - دعا زعيم حزب العمل (شيمعون بيريس) إلى تدويل منطقة المسجد الأقصى، وتسليم إدارتها لمجلس بلدي عالمي يرأسه الأمين العام للأمم المتحدة على أن يكون له نائبان: أحدهما عربي يكون مسؤولا عن المقدسات الإسلامية فوق الأرض، والآخر صهيوني يكون مسئولا عما أسماه "الأماكن الدينية اليهودية تحت الأرض" .




وفي
22/8/2003م – دعا الحاخام "أفرايم شاخ" نجل الحاخام "أليعازر شاخ" حاخام "الدولة العبرية" اليهود إلى الزحف نحو المسجد الأقصى لتطهيره مما سماه دنس العرب والمسلمين.




وفي
24/8/2003م - الشرطة تعتدي على عدد من مسئولي الأوقاف الإسلامية والمصلين في المسجد الأقصى وتصيب الشيخ محمد حسين – مدير وخطيب المسجد، والحاج مصطفى أبو زهرة عضو الهيئة الإسلامية العليا ، بسبب احتجاجهم على إدخال اليهود إلى المسجد الأقصى المبارك مجددا .



وفي
31/8/2003م - قوات صهيونية تقتحم المسجد الأقصى بدعوى اعتقال أحد المصلين لاعتراضه مجموعة من المستوطنين حاولوا القيام بطقوس "دينية" في ساحاته الداخلية .



وفي

12/10/2003م - الإعلان عن "اتفاق جنيف" الذي يتضمن تنازلا عن جزء من المسجد الأقصى المبارك ومدينة القدس ويعطي سيادة صهيونية كاملة على حائط البراق .







وفي
10/12/2003م – اليساري الصهيوني "يوسي بيلين" -أحد معدي وثيقة جنيف- يصرح بان الصهاينة لم يتخلوا في المبادرة عن حقهم في إقامة "معبد سليمان" المزعوم مكان المسجد الأقصى المبارك .




وفي

27/2/2004م - القوات الصهيونية تقتحم المسجد الأقصى المبارك خلال صلاة الجمعة، مما يؤدي إلى إصابة 24 شخصا بينهم نساء، إصاباتهم بين خفيفة ومتوسطة .



وفي
2/4/2004م - قوات الاحتلال تقتحم المسجد الأقصى خلال صلاة الجمعة ، وتصيب 45 مصليا وتعتقل 15 آخرين .




وفي

7/7/2004م - قائد شرطة القدس "ميكي ليفي" يقتحم المصلى المرواني متخفيا، والشرطة تجري قياسات مسحية مريبة داخل المسجد الأقصى .



وفي
18/7/2004م - 4000 مستوطن يشاركون في مسيرة استفزازية حول أسوار المسجد الأقصى وأبوابه، تتضمن تحريضا تلموديا على المسجد الأقصى .



وفي

21/9/2004م - قام ما يزيد عن 400 طالب يهودي باقتحام جماعي للمسجد الأقصى المبارك، وتجمعوا قبالة باب المغاربة برفقة مرشدين من المستوطنين اليهود ، وحاولت مجموعة منهم أداء طقوس "دينية" مشبوهة، مما أدى إلى نشوب مشادات .



وفي
3/10/2004م – اقتحم قائد شرطة القدس "إيلان فرانكو" وأفراد من المخابرات الصهيونية المصلى المرواني الذي هو جزء من المسجد الأقصى وطائرة عسكرية تحلّق فوق المسجد .



وفي
24/3/2005م - مشبوهون متطرفون يضعون صليبا على باب قبة الصخرة، التي هي جزء من المسجد الأقصى المبارك ، ويسكبون الخمر الأحمر، ويؤدّون "شعائر" مستهجنة .



وفي
7/4/2005م - مئات من اليهود المتطرفين يتجمعون في ساحة البراق، في احتفالات راقصة وحركات بهلوانية، وينظمون بعدها ما يطلقون عليها "مسيرة الأسوار" حيث تجولوا بمئاتهم حول أسوار المسجد الأقصى وبمحاذاة أبوابه .



وفي
28/9/2005م - بعد عشر سنوات من الحفر تحت المسجد الأقصى ، سلطات الاحتلال تدشِّن موقعاً يُعتبر الأول من نوعه في الفضاء التحتي للمسجد من جهته الغربية تحت اسم "أنت في سلسلة التاريخ"، يبث أكاذيبهم عن المسجد الأقصى .



وفي







9/11/2005م - مجموعة قوامها 35 شخصاً من مخابرات دولة الاحتلال يقتحمون المسجد الأقصى وهم يحملون أسلحتهم الخاصة من باب المغاربة




وفي
8/2/2006م - وزارة التربية والتعليم في دولة الاحتلال والوكالة اليهودية يوزعان آلاف النسخ لخرائط البلدة القديمة في القدس على أطفال يهود في عشرات المدارس في روسيا ، وضعت فيها صورة لمجسم "الهيكل" الثالث مكان قبة الصخرة في قلب المسجد الأقصى المبارك (تزوير ف التاريخ)




وفي

13/6/2006م - إيهود أولمرت، رئيس وزراء دولة الاحتلال يؤكد خلال كلمةٍ ألقاها أمام البرلمان البريطاني أنّه لن يتنازل عمّا أسماه "جبل الهيكل" ويقصد الجبل الذي يقوم عليه المسجد الأقصى بأيّ شكلٍ من أشكال التفاوض مع الفلسطينيين .



وفي
6/2/2007م – سلطات الاحتلال الصهيونية تشرع بهدم طريق باب المغاربة وغرفتين من المسجد الأقصى المبارك في أكبر تغيير لمحيط المسجد الأقصى منذ الاحتلال عام 1967م .





وفي
9/2/2007م - قوات الاحتلال تقتحم المسجد الأقصى المبارك أثناء صلاة الجمعة، وتصيب 17 مصليا بزعم محاولتهم الاحتجاج على أعمال الهدم المتواصلة في طريق باب المغاربة .



وفي

23 يوليو/تموز 2007، نحو ثلاثمائة يهودي يقتحمون الأقصى ويؤدون بداخله طقوسا مشبوهة ادعوا أنها دينية .
وفي
16 أغسطس/آب 2008، جماعات يهودية متطرفة تقتحم باحات المسجد الأقصى المبارك من جهة بوابة المغاربة .
وفي
9 فبراير/شباط 2009، إسرائيل تدخل مئات السياح والسائحات المرتديات "لباسا فاضحا" داخل المسجد الأقصى .
منقول من أكثر من مصدر

يا أمتنا العربية ..

أيتها الشعوب ..

أما آن لكم أن تتحركوا من أجل الأقصى ؟؟ أما آن لكم أن تتذكروا أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين ؟؟..... أولستم مسلمين ؟؟....

أين غيرتكم على دينكم وقرآنكم ؟؟....... أين الإسلام فيكم ؟؟......... وأين العروبة ؟؟!!

أين ستفرون من حساب الله عند سؤاله لكم عن الأقصى والقدس ؟؟......... هل سيجيب المال والجاه مكانكم والعظمة التي تتوجكم ؟؟..... هل تخليتم عن عقيدتكم ومبادئكم والله لم يبقَ عندكم ما تقولونه ؟؟.
والله لم يبقَ لديكم ما تضيعونه بعد ضياع القدس !! ،

فالأقصى يستنجد بكم ، وساحاته تنزف دمًا وأشجاره تبكي على مأساته ، والصخرة المشرفة تئن من نهش الصهاينة وضرب أساساتها !! .
أُغلقت أبواب الأقصى ، بوجه أحبابها ، المؤنسين لها ، واللئام يتربصون على أبوابها ، ويريدون شرًا بكل من يصلها ، ليمنعوه .

أنا الأقصى .. أشكو للخالق سوء المآل ، وهول الحال ، فأوراقي ذابلة ، وحجاري صابرة ، وأنا صامدة ، انتظر أهل الرباط ، وأهل الإيمان والعزم .




فهل من مجيب ؟؟!!
وها هو الاقصى يصرخ
ياايها الملك الذي لمعالم الصلبان نكس كل المساجد طهرت وانا على شرفي انجس
فهل من مستمع
المراجع:
(كتاب : فلسطين دراسات منهجية في القضية الفلسطينية ، د. محسن محمد صالح .
.(كتاب : بيت المقدس ، للباحث نافذ أبو حسنة ، منشور على المركز الفلسطيني للإعلام)
. (كتاب: الأقصى في خطر، د. محمد العامر، 2006م)
وغيرهم




جاءتني على الايمل فقمت بتعديلها بالحذف والاضافة واعادة الصياغة وقمت بنشرها هنا للافادة.
واشكر من قام باعدادها.




هناك تعليقان (2)

غير معرف يقول...

كيفك ياسر
تسلم على هذا العرض الجميل
بالفعل مخطط مدروس من اليهود ونحن نائمون
ااه ياعرب متى تفيقون
محمود حمدي

غير معرف يقول...

بجد مجهود رائع
يعطيك الف عافية
عمرو الشرقاوي